اكتشف انواع الكنافة سيدة الحلويات
تعتبر الكنافة أحد أنواع الحلويات الشرقية العربية التي ارتبطت كثيراً بالشعوب العربية خاصة مع كونها احدى الحلويات الرئيسية فى شهر رمضان الكريم، و هى كذلك التي يتم تحضيرها بكثرة في المناسبات المختلفة، وهي تمد الجسم بالطاقة والسعرات الحرارية؛ نظراً لاحتوائها على كميات كبيرة من السكر، والفيتامينات، بالإضافة إلى البروتينات المتعددة، كما تعتبر هى سيدة الحلويات التي لها قاعدة شعبية عريضة و جمهور كبير، وذلك نظراً للتنوع و الاختلاف بين حشواتها الداخلية المختلفة و التى تتلاءم مع الأذواق المختلفة.
Kunafas historia och ursprung
تشير معظم الروايات إلى أن الكنافة تم اكتشافها فى عهد ولاية “معاوية بن أبي سفيان” وذلك فى توقيت ولايته على الشام، و يحكى أنه هو أول من تناولها وكان ذلك فى توقيت السحور فى شهر رمضان الكريم، و يرجع ذلك الى ان معاوية ابن أبي سفيان كان شديد الجوع و العطش فى أثناء ساعات الصيام ولذلك كانت الكنافه وصفة طبية قدمها له “محمد بن أثال الطبيب” وذلك لتمنع عنه الشعور بالجوع و العطش، وكانت الكنافة ان ذاك من الحلوى المصنوعة خصيصا لمعاوية بن أبي سفيان، و لهذا أطلق عليها فى البداية “كنافة معاوية”.
Så här gjorde man kunafa förr i tiden
اختلفت صناعة الكنافة قديما عن صناعتها الحالية، حيث انه قديما كانوا يستخدمون الأقماع البدنية التي يمكن ان يتسلل منها العجين على صاج مسطح و يجرى تسويتها عن طريق وضع الصاج على الفحم أو الحطب، و كان بعض الناس يذهبون الى صانع الكنافة حاملين السمن و السكر الخاص بهم حتى يصنعها لهم.
Typer av Kanafeh
Grov Kanafeh: Den kunafadeg som används är lång och något grov i konsistensen.
الكنافة الناعمة : Kunafa är den som har mjuka trådar, vilket innebär att dess deg alltid är mjuk att ta på, och består av fin semolina, malet socker och vatten.
Bromerad Kanafeh: و هى التى يتم فيها استخدام الكنافة بالشكل المقسم الى قطع طويلة الشكل و يكون لها الطابع المبروم و الحشو الداخلى.
أكتشف أشكال و حشوات الكنافة
الكنافة النابلسية (الجبنة الحلوة):
وهي من ألذ أنواع الكنافة و قد عرفت فى بداية صناعتها فى دولة فلسطين ثم انتقلت إلى بقية البلدان، وتعتبر لها نفس مكونات الكنافة بالقشطة و لكن دون القشطة و باضافة الجبن الخاص بصناعة الحلويات.
الكنافة بالقشطة:
تعتبر من الكنافة الناعمة و التي اشتهرت حديثا على شكل أصابع سميكة محشوة بالقشطة و الفستق أحيانا فهي تتكون من كنافة على هيئة شعر و حليب بودرة و نشاء والسكر الناعم والفانيليا و القشطة و الطحين و السمن، و عندما تمتزج المكونات معا يمكنك تذوق أجمل و ألذ الحلويات.
الكنافة بالشيكولاتة:
و هى من الحلوى التى تساعد على الشبع بسرعة و بشكل كبير، ويرجع ذلك الى الشيكولاته و ثقل الحشوة، و لكنها من أطعم المذاقات التى يمكن الشعور بها، و تتكون من الشيكولاته العادية او النوتيلا بالاضافة الى الكنافة نفسها و السمن و السكر و الطحين و الفانيليا و المكونات المعتادة.
Mango Kanafeh:
و تعتبر من أشهر أنواع الكنافة التى انتشرت فى الاونة الاخيرة و التى ارتبطت ارتباطا وثيقا بشهر رمضان الكريم كهدية عند الذهاب الى احد العزومات أو عند تقديمها للضيوف فى المنزل، فى لها مذاق مميز و ممتاز حيث تتكون من الكنافة و السكر و المانجو العصير و المانجو القطع بالاضافة الى المكونات الاساسية السمن و الطحين و الفانيليا.
نبذة عن تاريخ الكنافة فى عصور مختلفة
Kunafa under fatimidernas tid
Den upptäcktes under "Muawiya bin Abi Sufyans" mandatperiod under hans mandatperiod över Levanten, och det sägs att han var den förste som åt den och det var vid tiden för Suhoor i den heliga månaden Ramadan, och detta beror på att Muawiya bin Abi Sufyan var mycket hungrig och törstig under fastetimmarna, så kunafa var ett medicinskt recept som han fick av "Muhammad bin Athal Läkaren" för att förhindra att han kände sig hungrig och törstig, och Kunafa hade ett stort välstånd och bred berömmelse under den fatimidiska eran, Kunafa var en av de sötsaker som åts under hela året, och de som inte åt det under hela året åt det särskilt under månaden Ramadan, och sedan dess har Kunafa varit berömd och nära förknippad med månaden Ramadan.
الكنافة فى عصر تولى محمد على
När Muhammad Ali styrde Egypten gick han till Hajj Atriss farfars far, som var känd som den mest berömda kanafeh i Kairo i Sayeda Zeinab-området och hette (Hajj Arafa), och han började göra det igen.
Lär dig mer om några av fördelarna med Kanafeh
- De nötter som tillsätts i kunafa är viktiga för den allmänna hälsan, eftersom de innehåller antioxidanter som bidrar till att förebygga cancer.
- De innehåller B-vitamin och järn, som båda bidrar till bildandet av röda blodkroppar och hjälper till att förebygga anemi.
- Det anses vara en dessert rik på kolhydrater, vilket ger kroppen den energi som behövs för att utföra sina dagliga aktiviteter.
فى النهاية تعتبر الكنافة من أشهر الحلويات العربية الغنية بالطاقة والسعرات الحرارية كما تتميز الكنافة بأشكالها المختلفة بطعمها اللذيذ وشكلها الرائع من حيث اللون واللمعان وتعتبر من الحلويات السهلة في كيفية تحضيرها فهي تحتاج الى الدقة في التحضير لكنها تستحق الوقت والعناية والجهد.