Bloggen

Syriska Mabrouma-sötsaker: ursprung, historia och former

حلويات المبرومة السورية

حلويات المبرومة السورية، تعتبر الحلويات السورية واحدة من أجمل أنواع الحلويات في العالم، حيث تتميز بلذتها ومذاقها الطيب، ومن المعروف أنه تشتهر سوريا بصنع اطيب من الحلويات ذات المصدر الغذائي الغني، حيث أنه يمد جسم الإنسان بالطاقة التي تعطيه القدرة على العمل لساعات طويلة، ويكثر صنع الحلويات في الدول العربية كذلك وخاصة في شهر رمضان المبارك، وكلّ مدينة في سوريا لها مجموعة من الحلويات تميزها عن غيرها من المدن، ومن أكثر الأطباق الحلويات التي يتميز بها المطبخ السوري هي البقلاوة، و Kanafeh والبرازق، و المشكل ، وأصابع الست، والمحلية، وغيرها من أطباق الحلويات المتنوعة ما بين الحلويات التقليدية والحلويات العصرية.

أشكال حلويات المبرومة السورية

تجمع حلويات المبرومة السورية بين الكنافة المبرومة وكذلك البقلاوة بحيث يتخللهما حشوة الفستق الغنية أو الكاجو أو البندق أو حتى مزيج من أنواع المكسرات معاً، و لكل منهم مذاق شهى و شكل مختلف له جاذبية معينة.

تعرف على الكنافة المبرومة السورية

حلوى تتكون من خيوط عجين هشة و رقيقة يضاف إليها السمن والسكر والمكسرات. وKanafeh تعدّ إحدى أشهر الحلويات المبرومة السورية في بلاد الشام، ومصر، خاصة في فلسطين، حيث تشتهر الكنافة النابلسية، فهي من الحَلَوِيَّات الدارجة في جميع الفصول والمواسم، ويكثر تحضيرها على وجه الخصوص في شهر رمضان.

سبب صناعة الكنافة

تشير معظم الروايات إلى أن الكنافة تم اكتشافها فى عهد ولاية “معاوية بن أبي سفيان” وذلك فى توقيت ولايته على الشام، و يحكى أنه هو أول من تناولها وكان ذلك فى توقيت السحور فى شهر رمضان الكريم، و يرجع ذلك الى ان معاوية ابن أبي سفيان كان شديد الجوع و العطش فى أثناء ساعات الصيام ولذلك كانت الكنافه وصفة طبية قدمها له “محمد بن أثال الطبيب” وذلك لتمنع عنه الشعور بالجوع و العطش، وكانت الكنافة ان ذاك من الحلوى المصنوعة خصيصا لمعاوية بن أبي سفيان، و لهذا أطلق عليها فى البداية “كنافة معاوية”.

Så här gjorde man kunafa förr i tiden

اختلفت صناعة الكنافة قديما عن صناعتها الحالية، حيث انه قديما كانوا يستخدمون الأقماع البدنية التي يمكن ان يتسلل منها العجين على صاج مسطح و يجرى تسويتها عن طريق وضع الصاج على الفحم أو الحطب، و كان بعض الناس يذهبون الى صانع الكنافة حاملين السمن و السكر الخاص بهم حتى يصنعها لهم.

أنواع الكنافة المختلفة واستخداماتها

Bromerad Kanafeh: Det är den där Kanafeh Formen är indelad i långa bitar och har en hackad smak och inre fyllning.

 الناعمة : و هى تلك الكنافة التى تكون ذات الخيوط الناعمة أى أن عجينتها دائما ناعمة الملمس. و تتكون من السميد الناعم و السكر المطحون و الماء.

Grov Kanafeh: Den kunafadeg som används är lång och något grov i konsistensen.

تعرف على البقلاوة السورية المبرومة

تتكون من طبقات رقيقة وهشة من العجين ويتم حشوها بالفستق الحلبي او الجوز أو بمختلف أنواع المكسرات، وتحلى بإضافة العسل أو القطر إليها.

سبب تسمية البقلاوة بهذا الاسم

قيل أنها كلمة مشتقة من اللغة التركية العثمانية القديمة و هى تحريف من اسم زوجة سلطان من السلاطنة العثمانيين. وبالرغم من ذلك فإن الباحث الألماني في اللغة التركية جي. دورفر رفض احتمال كون الكلمة من أصل تركي، وهناك شكل آخر من الكلمة وهو بقلبا، وهي من أصل فارسي، كما أضيف للاسم كلمة حلويات المبرومة السورية نسبة الى شكل البقلاوة وهى فى هيئة اسطوانات صغيرة ملفوفة الشكل.

تعرف على أنواع البقلاوة المبرومة 

Algerisk baklava:

يختلف عدد طبقات العجين التي يتم استخدامها فى إعداد البقلاوة فى الجزائر باختلاف كل منطقة من المناطق و كل مدينة. و يدخل فى مكوناتها السكر واللوز والجوز وهو ما يجعل لها مذاق فريد خاص بالدولة التي تقدمها.

Iransk baklava:

تختلف البقلاوة الإيرانية عن بقية أنواع البقلاوة فى أنه يتم إعدادها من عدد محدد من رقائق العجين الهشة بالإضافة إلى الزعفران وجوز الهند والمكسرات كل هذا فى مزيج واحد معا.

Grekisk baklava:

يتم إعدادها من 33 طبقة من العجين وترمز إلى السنوات التي عاشها المسيح فى اعتقاد الدولة اليونانية. ويدخل في مكوناتها العسل والجوز والقرفة وهو ما يضيف عليها طعم مختلف.

Azerbajdzjansk baklava:

يتم اعدادها من رقائق العجين الهشة و يدخل فى مكوناتها اللوز والمكسرات التركية. والتى تعطيها مذاقا خاصااً ومختلفاً، ويتم تقطيعها على شكل متوازي وهي من أشهر الحلى التى يتم تقديمها فى الأعياد والمناسبات.

فى النهاية تشتهر الحلويات السورية بطعمها اللذيذ و بغناها بأنواع المكسرات الطازجة. مثل الفستق الحلبي واللوز والجوز والصنوبر ويدخل في صناعة الأنواع الفاخرة منها السمن البلدي الاصلي. كما تحوي حلويات المبرومة السورية أشكال وأنواع كثيرة وتعد من ألذ وأشهى الحلويات في الشرق الأوسط والمغرب العربي. عرفت واشتهرت سوريا منذ القرن التاسع عشر ولها صناعها ومبدعيها في محلات يعود تاريخ بعضها إلى سنوات عديدة مضت.

Lämna ett svar

Din e-postadress kommer inte publiceras. Obligatoriska fält är märkta *